[postlink]http://medboukerch.blogspot.com/2012/03/httpwww.html[/postlink]
http://www.youtube.com/watch?v=g7gMvdKyMgM&feature=shareendofvid
[starttext]
المرصد الجزائري للفنان وأحلام.. تتحقق؟
شعراء، موسيقيون، ممثلون، مصورون وحناجر الشباب الذهبية، تلتقي بالمرصد الجزائري للفنان اليوم، بعد أمس طال أمده لو لم تبادر أكاديمية المجتمع المدني بلم شملهم وجمع شتاتهم..
اليوم قبل غد، بدأ التفكير في جزائر ثقافية فنية، تقوم على مرجعية فنية مغاربية ثرية ثراء مخزون ضارب في عمق تاريخ الأجيال والزمان كله..
من حظ الفنانين والصدف ، من حظنا أن الأمين العام الوطني لأكاديمية المجتمع المدني شاعر وروائي، سياسي محنك بمنظور قل من اتسع له ذلك من الاستقلال إلى اليوم..
الدكتور أحمد شنه من أبناء الشرق الجزائري ترعرع ودرس بمنشأ الرجال، بباتنة عاصمة الأوراس الأشم، عاصمة من عواصم الشرق الجزائري معروفة برجالها بأبطالها وشهدائها، معروفة بكرمها وطيبة أهلها، معروفة بالفنانبن المرحومين علي الخنشلي، الفنان بورقعة، عيسى الجرموني وبقار حدة، المدرسة الشعرية والشاعرية الغنائية الشعبية...، معروفة بالنحات محمد دماغ ، الفنان التشكيلي المرحوم محمد طمين، المرحوم الشريف مرزوقي،رشيد قريشي، لزهر حكار، عيدود عبد الرحمان، بلاخ جاب الله، هوارة، الشريف منوبي والنحات الكبير موفق رشيد....أما اليوم لا تتسع ذاكرتي للعدد الهائل المتخرج في فنون التشكيل بين رسم ونحت أذكر منهم على سبيل المثال: بزاعي محمد، دمبري رشيد، صالح لكبير، عبد الغاني مقورة ومحمد...
أسماء لمعت دوليا، وأخرى تنتظر تحقيق ما تتمناه، بعون الله ومرصد الفنان الجزائري المنضوي تحت أكاديمية المجتمع المدني الجزائري محليا، إقليميا ودوليا.
اجتماعات مرطونية من ثلاثة أشهر بمقر أكاديمية المجتمع المدني بدائرة زرالدة ولاية الجزائر العاصمة، من جداول أعمالها الاتصال بخيرة فنانينا لتكليفهم بمهام تأسيس وتنصيب كل من اللجان الاستشارية والمكتب الوطني للمرصد الجزائري للفنان...
المرصد الجزائري للفنان الذي ستعلن إدارة أكاديمية المجتمع المدني تنصيبه رسميا يوم 24 مارس 2012 في حفل تحضره شخصيات بارزة من كل الاختصاصات والأطياف الفنية الثقافية، شخصيات سياسية وأخرى إدارية بالقطاع الثقافي الفني.
يقول الدكتور أحمد شنه في ما معناه : إن هذا المرصد الجزائري للفنان حجر أساس وركن دعم الإصلاحات الحقيقية إن لم يكن العمود الفقري والاسمنت المسلح لها...
نشاطره الرأي في ذلك بعد انتظار كاد أن يتسبب في فقدان أمل مبدعينا عموما والفنانين التشكيليين خصوصا.
وبالتالي نشد على يده وعلى أيادي من حوله من طاقات وإطارات سامية أعضاء بأكاديمية المجتمع المدني لتحقيق ما تيسر ويخدم المصلحة العامة ومن خلالها المصلحة الخاصة..
نعم، المرصد الجزائري للفنان وأحلام تتحقق..
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
5/3/2012
[endtext]
[starttext]
المرصد الجزائري للفنان وأحلام.. تتحقق؟
شعراء، موسيقيون، ممثلون، مصورون وحناجر الشباب الذهبية، تلتقي بالمرصد الجزائري للفنان اليوم، بعد أمس طال أمده لو لم تبادر أكاديمية المجتمع المدني بلم شملهم وجمع شتاتهم..
اليوم قبل غد، بدأ التفكير في جزائر ثقافية فنية، تقوم على مرجعية فنية مغاربية ثرية ثراء مخزون ضارب في عمق تاريخ الأجيال والزمان كله..
من حظ الفنانين والصدف ، من حظنا أن الأمين العام الوطني لأكاديمية المجتمع المدني شاعر وروائي، سياسي محنك بمنظور قل من اتسع له ذلك من الاستقلال إلى اليوم..
الدكتور أحمد شنه من أبناء الشرق الجزائري ترعرع ودرس بمنشأ الرجال، بباتنة عاصمة الأوراس الأشم، عاصمة من عواصم الشرق الجزائري معروفة برجالها بأبطالها وشهدائها، معروفة بكرمها وطيبة أهلها، معروفة بالفنانبن المرحومين علي الخنشلي، الفنان بورقعة، عيسى الجرموني وبقار حدة، المدرسة الشعرية والشاعرية الغنائية الشعبية...، معروفة بالنحات محمد دماغ ، الفنان التشكيلي المرحوم محمد طمين، المرحوم الشريف مرزوقي،رشيد قريشي، لزهر حكار، عيدود عبد الرحمان، بلاخ جاب الله، هوارة، الشريف منوبي والنحات الكبير موفق رشيد....أما اليوم لا تتسع ذاكرتي للعدد الهائل المتخرج في فنون التشكيل بين رسم ونحت أذكر منهم على سبيل المثال: بزاعي محمد، دمبري رشيد، صالح لكبير، عبد الغاني مقورة ومحمد...
أسماء لمعت دوليا، وأخرى تنتظر تحقيق ما تتمناه، بعون الله ومرصد الفنان الجزائري المنضوي تحت أكاديمية المجتمع المدني الجزائري محليا، إقليميا ودوليا.
اجتماعات مرطونية من ثلاثة أشهر بمقر أكاديمية المجتمع المدني بدائرة زرالدة ولاية الجزائر العاصمة، من جداول أعمالها الاتصال بخيرة فنانينا لتكليفهم بمهام تأسيس وتنصيب كل من اللجان الاستشارية والمكتب الوطني للمرصد الجزائري للفنان...
المرصد الجزائري للفنان الذي ستعلن إدارة أكاديمية المجتمع المدني تنصيبه رسميا يوم 24 مارس 2012 في حفل تحضره شخصيات بارزة من كل الاختصاصات والأطياف الفنية الثقافية، شخصيات سياسية وأخرى إدارية بالقطاع الثقافي الفني.
يقول الدكتور أحمد شنه في ما معناه : إن هذا المرصد الجزائري للفنان حجر أساس وركن دعم الإصلاحات الحقيقية إن لم يكن العمود الفقري والاسمنت المسلح لها...
نشاطره الرأي في ذلك بعد انتظار كاد أن يتسبب في فقدان أمل مبدعينا عموما والفنانين التشكيليين خصوصا.
وبالتالي نشد على يده وعلى أيادي من حوله من طاقات وإطارات سامية أعضاء بأكاديمية المجتمع المدني لتحقيق ما تيسر ويخدم المصلحة العامة ومن خلالها المصلحة الخاصة..
نعم، المرصد الجزائري للفنان وأحلام تتحقق..
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
5/3/2012
[endtext]
1 التعليقات:
خطوات توثيقية هامة قلَ أن وِجِدَ الإهتمام المناسب لحجمها و تأثيرها في تنشئة أجيال تضاهي الأمم .
مبروك و بالتوفيق
إرسال تعليق